مع استمرار تقلبات أسواق الذهب والفضة عالميًا، تركز الأسواق المالية حاليًا على عدة عوامل تؤثر في مسار المعدن الأصفر. من بينها تقرير الوظائف الأمريكي الذي أعطى دفعة إيجابية للدولار وعوائد السندات الأمريكية، رغم بقاء الذهب مستقرًا حول مستوى 2650 دولار. المخاطر الجيوسياسية تلعب دورًا مهمًا في هذه التحركات، حيث سجل مؤشر المخاطر الجيوسياسية ارتفاعًا بمعدل 15 مرة هذا العام وفقًا لتقارير مجلس الذهب. في الوقت نفسه، تراقب الأسواق قرار المركزي الأوروبي المتوقع بشأن الفائدة في أكتوبر، والذي قد يغير مجرى التعاملات في الفترة القادمة